• KURDÎ
No Result
View All Result
Pajk - Kürdistan Kadın Özgürlük Partisi
  • Anasayfa
  • Önder APO
    • Önderlik Perspektifleri
  • ÖZGÜRLÜK ŞEHİTLERİ
  • AÇIKLAMALAR
  • DEĞERLENDİRME
  • GERİLLA
    • Gerilla Anıları
    • Gerillanın Kaleminden
    • Amargi
    • zeynep kinaci
  • Araştırma-İnceleme
  • Galeri
    • Resim Galerisi
    • Video
  • Anasayfa
  • Önder APO
    • Önderlik Perspektifleri
  • ÖZGÜRLÜK ŞEHİTLERİ
  • AÇIKLAMALAR
  • DEĞERLENDİRME
  • GERİLLA
    • Gerilla Anıları
    • Gerillanın Kaleminden
    • Amargi
    • zeynep kinaci
  • Araştırma-İnceleme
  • Galeri
    • Resim Galerisi
    • Video
No Result
View All Result
Pajk - Kürdistan Kadın Özgürlük Partisi
No Result
View All Result

هل أدت تركيا دورها في مرحلة الحل الديمقراطي؟؟

11 July 2013
in DEĞERLENDİRME
A A
Share on FacebookShare on Twitter

نوجيان أرهان

لقد أرادت القومية المتسلطة والحاكمة تثبيت وتقوية كيانها وخاصة تحقيق مصالحها التسلطية على الشعب الكردي والشعوب التي يتم تعرفيها على أنها أقليات، وذلك عبر السياسات التي مارستها من إنكار، انصهار، إبادات،الخ. لكن المقاومة والنضال الذي استمر على مدى السنوات الأربعين الأخيرة، والتي وصلت إلى الذروة تقوم اليوم بقطف العديد من ثمار النصر،  فالشعب الكردي لايطالب بالحرية من اجل قوميته فقط وإنما يطالب بالحرية من اجل كافة الشعوب المضطهدة التي تتعرض للظلم والاضطهاد، فقد قدم العديد من التضحيات العظيمة ومازال يستمر في طريق المقاومة والنضال، حيث استشهد مؤخرا شاب في مقتبل العمر في منطقة( ليجة) التابعة لمدينة أمد.

حصلت العديد من التغيرات والتطورات الكبيرة في تركيا نتيجة النضال الذي استمر على مدى أربعين سنة، ففي الوقت الذي كانوا يقولون:”ابزقوا على وجه كل شخص يقول أنا لست تركيا”، وصلنا إلى الوقت الذي رفعت الجموع الحاشدة اللافتات المكتوبة عليها “كلنا أرمن” بعد مقتل الكاتب والصحفي الأرمني (أهرانت دينك) سنة 2007 على يد الدولة التركية، علما أن الدولة كانت تعتبر الشعب الأرمني عدوها الأساسي، فبما لايقبل فيه الشك أن مثل هذه الفعاليات غير كافية ولم تظهر من تلقاء نفسها، وإنما كانت نتيجة فكر قائد الشعب الكردي، والتضحية العظيمة التي بذلها الآلاف من شاباتنا وشبابنا، والوعي الكبير الذي وصل إليه شعبنا، ولكن هذا لايكفي، فيجب أن يعلم كل شخص بأنه إذا كان يتم النقاش في أيامنا هذه على مسالة الحل في تركيا، فهذا نتيجة للنضال والمقاومة المستمرة التي بذلها شعبنا.

لكننا يجب أن نعلم بأنه يتطلب منا اليقظة والانتباه في مرحلة الحل الديمقراطي، لأنه قد بدأت مرحلة جديدة وسوف تظهر الخطوات التي يتم خطوها صدق وجدية الأطراف، وبناءا على هذا الأساس قامت حركة الحرية بما يقع على عاتقها  في هذه المرحلة وقامت بخطو الخطوة الأولى، حيث أطلقت سراح الجنود الرهائن، وبدأت قوات الكريلا البدء في طريق الحل بعدما أطلقت حركة الحرية قرار وقف إطلاق النار والانسحاب من شمال الوطن، لكن من الجانب الآخر نرى كيف أن الدولة لاتقوم بخطو الخطوات التي يتطلب منها القيام بها في هذه المرحلة ، وإنما على العكس من ذلك تقوم بزيادة الضغط على الشعب الكردي، وتقوم بكل ما بوسعها من اجل فشل هذه المرحلة.

كيف ستتطور مرحلة الحل الديمقراطي؟

نعلم جيدا انه عن طريق اليد الحديدية للدولة، المخافر، حماة القرى، الجندرمة التي نظموها في كردستان، تقوم الدولة بالاستمرار في تحقيق هيمنتها على كردستان وذلك عبر الجيش، المخافر،والجنود، لذلك يعد التوقف عن بناء المراصد والسدود وإيقاف الحركة العسكرية وزيادة أعداد حماة القرى، الشرط الأساسي لتحقيق وتطوير الحل الديمقراطي، لكننا عندما ننظر في اليوم الراهن إلى اللوحة الموجودة لانجد سوى موقف الحكومة في الإصرار على زيادة التسلط.

لقد ظهر في الأيام الأخيرة تقرير (هيئة الأشخاص العقلاء)، حيث ذكرت فيه” أن الشعب غير راض ٍعلى زيادة عدد المراصد، لكن الهدف من وراء بناء هذه المراصد هو تحقيق الحماية والأمن على حدود الوطن!!، نتساءل عجبا ألا تحتاج الحدود الغربية للدولة للحماية والأمن أيضا، أو أن الدولة تثق بالدول الغربية التي تستمر في كل يوم بتطوير تسلطها على الشرق الأوسط، وتلعب بالدولة التركية التي أصبحت مثل دمية تحركها كيفما أرادت وشاءت، لكن الأصح في الآمر أن الدولة تحمي وطننا من شعبنا، حيث تقوم الدولة ببناء المراصد والأسلاك الشائكة حول كردستان، فهي تريد بذلك تحويل كردستان إلى سجن كبير والحكم على الشعب الكردي بالسجن المؤبد، من هنا نستطيع القول بان الحل يمكن أن يتحقق ويتطور متى ما تخلصت الدولة من ذهنيتها هذه.

بدون شك، إن الصمت أمام هذا الوضع غير مقبول أبدا، حيث أن الشعب الكردي لايقبل بالرضوخ ابدأ، لذلك إننا مصممون على السير في طريق الحل الديمقراطي حتى النهاية، حيث أننا لن نقبل بالتقربات الغير عادلة وسوف نقف ضدها وسنستخدم حقنا في الدفاع المشروع، فاذا ظهرت تلك التقربات في تاقسيم(إستطنبول)سنكون هناك، وإذا ظهرت في ليجة أيضا سنكون هناك، فقد قام أبناء شعبنا في ليجة بالاحتجاج على بناء المخافر الجديدة التي تريد الدولة بناءها، لكن الدولة ذات الذهنية العنصرية قامت بالهجوم على الجموع المحتشدة لأبناء شعبنا، وقامت بقتل الشاب الكردي( مدني يلدرم)، بالإضافة إلى جرح عشرة أشخاص آخرين، لكن المحكمة ذات الذهنية نفسها في الوقت الذي كان يجب عليها الكشف عن هوية القاتلين، قامت باستجواب الجرحى، فهي تريد إدانتهم وجعلهم مذنبين، ثم تقوم بقلب مجرى الأحداث التي حدثت على عكس ما حصلت في الواقع، فتدعي أنها قامت بحملة ضد المواد المخدرة، لكن كلنا نعلم أن التي تنشر المخدرات والدعارة في كردستان هي الدولة نفسها، فهي التي تطور الاغتصاب و تعلم الشبيبة على تعاطي المخدرات، لكن في الوقت الذي يظهر في كل يوم حالات الاغتصاب التي قام بها مسؤولي المخافر وحماة القرى، تصبح كذبة كهذه لاوزن لها وتظهر مرة أخرى حقيقة الوجه الحقيقي للحكومة إلى الوسط.

تقول بعض الأطراف أننا سنتعامل مع هذا الوضع عبر استخدام الأسلوب الذي اتبعه(غاندي)، لكن يجب أن يعلم كل احد منا انه لاعدونا يشبه الدول الأخرى ولا طبيعة الظروف في كردستان تشبه بقية الأوطان، كما انه لو تطور الحل الديمقراطي بذلك الأسلوب، فان الشعب الكردي كان يفعل ذلك على مدى السنين، لكن لو وقفت صامتا تجاه الذي يقوم بإنكارك وقتلك فان هذا يعني بأنه سيقوم بإمحاء وجودك أيضا، وحتى لايوجد مثال لهذا الأمر بين الطبيعة، فإذا قام احدهم بالهجوم عليك فانه يجب أن تستخدم حقك الطبيعي في الدفاع المشروع، فهذا قانون طبيعي، لذلك لانستطيع أن نرمي بالورود على الذين يقتلوننا بالرصاص، وسوف نقوم بكل ما يتطلب منا من اجل استخدام حقنا في الدفاع المشروع،

لاننسى أبدا أن الانتخابات التي تتجري في تركيا أيضا غير عادلة، فمازالت تظهر حتى الآن بطاقات الانتخاب التي سرقت من صناديق الاقتراع منذ عدة سنوات، حيث أننا نعلم جيدا بأنه تم سرقة صناديق الاقتراع من الكثير من المدن والنواحي، لذلك فان حزب العدالة والتنمية(AKP) لايمثل نصف البلاد لأنه تحدث العديد من الحيل والألاعيب في الانتخابات.

 

لايمكن تسرية النضال في تركيا عبر الأسلوب الصامت، فعلينا آلا ننسى أبدا بأنه ماتزال بعض جثثنا ممددة على الأرض، وماتزال هناك الكثير من المقابر الجماعية التي لم يعثر عليها بعد ولم يتم فتحها، وآلا نغض أعيينا على المخافر التي تحيط مثل السور حول وطننا كردستان، فمازالت أراضي كردستان مليئة بالقنابل التي وضعها العدو فيها، وان لاننسى بأنه لاتزال بعض الأراضي في كرستان لاتشهد مجيئ الربيع بحلته الخضراء لان النباتات لاتستطيع أن تنمو فيها بعدما رش عليها العدو بالمواد الكيميائية، وعلينا آلا ننسى بأنه لاتزال تفوح رائحة الغازات المسيلة للدموع من أسواق وشوارع مدينة أمد. 

ShareTweetPin
  • Anasayfa
  • Önder APO
  • ÖZGÜRLÜK ŞEHİTLERİ
  • AÇIKLAMALAR
  • DEĞERLENDİRME
  • GERİLLA
  • Araştırma-İnceleme
  • Galeri

©2020 PAJK Hemû mafên wê parastîne - Ji aliyê Pajk

No Result
View All Result
  • Anasayfa
  • Önder APO
    • Önderlik Perspektifleri
  • ÖZGÜRLÜK ŞEHİTLERİ
  • AÇIKLAMALAR
  • DEĞERLENDİRME
  • GERİLLA
    • Gerilla Anıları
    • Gerillanın Kaleminden
    • Amargi
    • zeynep kinaci
  • Araştırma
  • Galeri
    • Video
  • Kurdi

©2020 PAJK Hemû mafên wê parastîne - Ji aliyê Pajk